دار الإفتاء تكشف حكم التأخر فى توزيع التركة.. اعرف التفاصيل
وأوضحت دار الافتاء المصرية أن توزيع الميراث بعد وفاة الوريث حق لجميع الورثة ذكورا وإناثا وصغارا وكبارا ، ويستحق كل وريث نصيبه من الميراث بعد اقتطاعه من الميراث. وهي نفقة إعداد الموتى وإنفاق الديون وإيفاء الوصايا والتكفير عن الذنب.
والفتوى: ما حكم تأخير قسمة الميراث؟ وفي رده على سؤاله قال: “بعد موت المورث التركة حق للورثة المشتركين – ذكورا وإناثا – من الشبان – الورثة المشتركين. وقديم -؛ يستحق كل وريث نصيبه من التركة بعد دفع نفقات وديون إعداد الميت ، وصية ، وكفارة ، وتفاني ، إلخ. يحصل الورثة على حصصهم المعترف بها قانونًا بالحرمان أو الحسم
وأضيفت الفتوى ، وتحرم بمنع القسمة أو تأخيرها بغير عذر أو بغير موافقة الورثة ، إذ لا يجوز لبقية الورثة أو لأحدهم احتكار التصرف في التركة دون عذر. موافقتهم. الشريعة لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال في “سنن” كما رواه ابن ماجه: “من نجا من ميراث ورثته ميراث الجنة يوم القيامة” ، وصلى الله عليه وآله وصحبه وسلم. نفسه: «شظايا ميراث فرضها الله إله إرثه أجزاء من السماء» رواه البيهقي في شعب الإيمان.