أمين صناعة النواب: السوق المصرية واعدة لجذب الاستثمارات التركية
قالت النائب شيرين عليش، أمين لجنة الصناعة بمجلس النواب، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتركيا، وهي الأولى له منذ عقود، تأتي في أعقاب زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمصر وتمثل خطوة نوعية في نقلة العلاقات بين القاهرة وأنقرة على كافة المستويات، بما في ذلك السياسية والأمنية والاستراتيجية والاقتصادية والتجارية.
وأوضح عليش، في تصريح له، أهمية الزيارة في هذا الوقت نظرا للتحديات والصراعات الكبيرة التي تعيشها المنطقة والتي تلقي بظلالها على الأمن القومي وتتطلب تدخل القوى الدولية المؤثرة مثل مصر وتركيا.
وأشارت إلى أن القضايا الإقليمية مثل القضية الفلسطينية والأزمة الليبية والأزمة السورية والأزمة اللبنانية تتطلب جهودا مشتركة لتحقيق السلام الشامل والعادل وضمان أمن واستقرار المنطقة.
وأضاف الممثل أن مصر وتركيا ملتزمتان بتعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع التعاون التجاري في عدة مجالات.
وأشارت إلى أن تركيا تمتلك نحو 790 شركة في مصر، ويعمل بها ما يزيد على 70 ألف عامل مصري، مما يزيد من أهمية السوق المصرية كوجهة واعدة لجذب الاستثمارات الأجنبية والأثر الإيجابي على الاقتصاد الوطني.
كما أكدت أن مصر تعتبر بوابة آمنة لتركيا إلى الأسواق العربية والإفريقية. وأشار عليش إلى أنه يمكن لمصر الاستفادة من التقدم الذي حققته تركيا في مجالات التكنولوجيا وتصنيع السيارات والتبادلات في مجال الطاقة والسياحة، فيما يمكن لتركيا الاستفادة من تجربة مصر في مجال صناعة الأغذية في إطار مفهوم التنمية الشاملة الذي تنتهجه القيادة السياسية. والدولة المصرية تسعى جاهدة لتحقيق شيء ما على طريق الجمهورية الجديدة.
قالت النائب شيرين عليش، سكرتير لجنة الصناعة بمجلس النواب، إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي لتركيا، وهي الأولى له منذ عقود، تأتي في أعقاب زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لمصر، تمثل خطوة نوعية في نقلة العلاقات بين القاهرة وتركيا. أنقرة على كافة المستويات، بما في ذلك السياسية والأمنية والاستراتيجية والاقتصادية والتجارية.
وأوضح عليش، في تصريح له، أهمية الزيارة في هذا الوقت نظرا للتحديات والصراعات الكبيرة التي تواجهها المنطقة والتي تلقي بظلالها على الأمن القومي وتتطلب تدخل القوى الدولية المؤثرة مثل مصر وتركيا.
وأشارت إلى أن القضايا الإقليمية مثل القضية الفلسطينية والأزمة الليبية والأزمة السورية والأزمة اللبنانية تتطلب جهودا مشتركة لتحقيق السلام الشامل والعادل وضمان أمن واستقرار المنطقة.
وأضاف الممثل أن مصر وتركيا ملتزمتان بتعزيز العلاقات الثنائية وتوسيع التعاون التجاري في عدة مجالات. وأشارت إلى أن تركيا تمتلك نحو 790 شركة في مصر، ويعمل بها ما يزيد على 70 ألف عامل مصري، مما يزيد من أهمية السوق المصرية كوجهة واعدة لجذب الاستثمارات الأجنبية والأثر الإيجابي على الاقتصاد الوطني.
كما أكدت أن مصر تعتبر بوابة آمنة لتركيا إلى الأسواق العربية والإفريقية. وأشار عليش إلى أنه يمكن لمصر الاستفادة من التقدم التركي في مجالات التكنولوجيا وتصنيع السيارات والتبادلات في مجال الطاقة والسياحة، فيما يمكن لتركيا الاستفادة من الخبرة المصرية في مجال الصناعات الغذائية في إطار مفهوم التنمية الشاملة الذي تنتهجه القيادة السياسية. والدولة المصرية تسعى جاهدة لتحقيق شيء ما على طريق الجمهورية الجديدة.